إنها فعلاً شجرة مباركة خصها الله بالذكر في القرآن الكريم، إنها شجرة الزيتون والتي مازالت قادرة على جمع الأهل والأقارب والغائبين والمنشغلين بأعمالهم وهموم الحياة، يأتون من الأماكن البعيدة
العدالة لا تتحدث لغة الهنود الحمر العدالة لا تهبط حيث يسكن الفقراء العدالة لا تنتعل الأحذية التي ننتعلها نحن الهنود الحمر ولا تمشي حافية القدمين على دروب هذه الأرض